عام 1900 سُئل ديغا ومونيه عن الفنان الذي يعتقدان أنه أكبر رسام في القرن التاسع عشر؛ فكان جوابهم هو 《وليام بوغويرو》
ولوحتي «بيتا – Pieta» و «مادونا الزنابق- The Madonna of the Lilies» تعدان سبباً كافية لذلك، يمثل فيهم «ويليام أدولف بوغويرو» رحلة المسيح والعذراء من الميلاد إلى الصلب.